اليوم اقدم لكم تقرير على مساشي كيشيموتو مبتكر ناروتو
لنبدأ على بركة
الله
من
هو ماساشي كيشيموتو
الأسم : ماساشي كيشيموتو
العمر : 31 سنة
الجنسية : ياباني
ماساشي كيشيموتو (岸本斉史
كيشيموتو ماساشي) هو مانغاكا ياباني ولد في 8نوفمبر1974في ولاية أوكاياما في جزيرة
هونشو
هو معروف بصفته مبتكر سلسلة ناروتو الذ ي ابهر
الجميع أصبح واحد من أكثر الشخصيات الكرتونية المشهورة والمحببة والأكثر ربحا في كل
مرة, (مقروأة من قبل الملايين كل أسبوع).
حياته
المرحلة
الابتدائية
كان
"ماساشي كيشيموتو" متعلقا بمانغا كان أكثر من يتقن الرسم من بين أصدقاءه وكان يوضح
أخطاء الآخرين في رسوماتهم ويريهم كيف يرسمونها بالطريقة الصحيحة.
وفي آخر أيامه بالمرحلة الابتدائية, أشهر شخصية لـ"أكايرا تورياما"
كانت "دراغون بول" أصبح "دراغون بول" أنيمي لـ"كيشيموتو" وهنا قفز بـ "مانغا" – لا
مو الفاكهة! – و "شونون", قبل كل هذا كان هناك أنيمي آخر وقد سمي بـ"كينيكومان".
:كيشيموتو" وأخيه كانوا عادة يلهون مع بعضهم ويختلقون أسماء لشخصياتهم. وكانت أبسط
الأشياء تلهيهم...فقد يفتحون الثلاجة مثلا ويرون الـ"موستارد" – الموستراد =الخردل
- ويسمونه "موستارد مان".
على نهاية المرحلة
الابتدائية, "كيشيموتو" كان متعلقا بصفة رسمية بـ"دراغون بول" ويتذكر كيف كان
مهووسا بـ "تورياما"...يقول: كان بمثابة الآلهة بالنسبة لي – أستغفر الله – كنت على
الدوام أقوم برسم شخصياتكانت تظهر في "دراغون بول".
في هذه المرحلة بالذات قرر "كيشيموتو" أنه لن يندم, والكثير من
جماهيره يقدرون ذلك. بدأ يفكر مع نفسه أن "مانغا" كان رائعا بالفعل, وكان يريد أن
يصبح مشهورا مثل "تورياما". اقام "كيشيموتو" أول "مانغا" وسماه بـ "هياتاري- كون",
وهي عبارة عن قصة تدور حول "ظل طفل نينجا"
.
المرحلة
المتوسطة
في
المرحلة المتوسطة, بدأ "كيشيموتو" يركز على أشياء أخرى غير الرسم. فلعبة "البيس
بول" أخذت حيزا كبيرا في حياته, وبالطبع كان هناك واجبات مدرسة متزايدة كان عليه
القيام بها, مما كان يعني وقتا أقل للرسم.
كان يسأل
نفسه عما إذا كان "كبيرا على أن يرسم" في هذا الوقت حصل حدث غريب في حياته, فبينما
كان عائدا من المدرسة إلى المنزل رأى ملصقا اعلانيا لفيلم, وكان يحتوي على أجمل
الرسمات التي قد شاهدها في حياته, كيف يمكن لأحد أن يرسم كهذا؟ كانت تلك الرسمة لـ
"كاتسوهايرو أوتومو" "أكايرا". هذه الرسمة قد أعادت له شغفه بالرسم, والى هذا اليوم
هو يرسم باستمرار لكي يصل برسمه إلى جودة وروعة الرسمة التي رئاها.
بدأ "كيشيموتو" يحاول أن يخلق له طابعا خاصا, ولكنه
كان دائما يجد نفسه مقلدا لرسومات الآخرين ولو كانت بطريقة غير مباشرة, خلق طابع
خاص شئ نادر وقد يكون شبه مستحيل.
المرحلة
الثانوية
لمرحلة
الثانوية, "كيشيموتو" كان قد رسم أول 31 صفحة من الـ"مانغا"
اليوم كل شئ قد سار جيدا لـ"كيشيموتو" وحلمه بأن يصبح محترفا قد
تحقق, وقصته التي تحكي عن "ظل طفل النينجا", ناروتو أصبحت من تحقق أرقاما عالية
بالمبيعات وأصبحت من أشهر رسومات الـ"مانغا". وقد أثبت أنه يمكنه الرسم بجدارة,
وبالرغم من المعوقات الا أن تمكن من اثبات نفسه, وقد نجح.
"ماساشي كيشيموتو" ملهم
حقا, وقدوة رائعة وسيدرج اسمه في التاريخ
إنه حقا معنى من معاني الصبر والمجلادة والإنسان الذي
لا يدع حلمه بسهولة وقد رأينا تأثير هذا من خلال قصته والتي يتجلى فيها وبقوة هذا
المعنى بل تكاد تكون الركيزة الأولى التي يقوم عليها الأنمي والمانجا إنه حقا مثال
يحتذى به في مجال تحقيق الأهداف رغم ما لاقاه من تحطيم ورغم كل ذلك حقق الشهرة
والعالمية في فترة وجيزة وبهن للعالم قدرته على إثبات وجوده في هذا العالم لأقاربه
وللناس عامة وليس هو وحدة من سار على هذا الطريق بل هناك غيره كثير لم تتسنى لهم
الفرصة لإظهار مواهبهم والتي ضلت قابعة تحت أسقف بيوتهم والتي قد يفوقون في بعض
الأحيان أعظم إنتاجات العظماء نعم إن ماساشي قد ظهر وظهرت سمعته ولكن قد تسنت له
الفرصة من طريق أو أخرى لكم ما بال الذين لم تظهر مواهبهم على السطح أتظل قابعة
وتذهب في طي النسيان لذا يجب على الدول البحث عن مثل هؤلاء وإظهارهم لأنهم ثروة لا
تقدر بثمن .
المرحلة
الابتدائية
كان
"ماساشي كيشيموتو" متعلقا بمانغا كان أكثر من يتقن الرسم من بين أصدقاءه وكان يوضح
أخطاء الآخرين في رسوماتهم ويريهم كيف يرسمونها بالطريقة الصحيحة.
وفي آخر أيامه بالمرحلة الابتدائية, أشهر شخصية لـ"أكايرا تورياما"
كانت "دراغون بول" أصبح "دراغون بول" أنيمي لـ"كيشيموتو" وهنا قفز بـ "مانغا" – لا
مو الفاكهة! – و "شونون", قبل كل هذا كان هناك أنيمي آخر وقد سمي بـ"كينيكومان".
:كيشيموتو" وأخيه كانوا عادة يلهون مع بعضهم ويختلقون أسماء لشخصياتهم. وكانت أبسط
الأشياء تلهيهم...فقد يفتحون الثلاجة مثلا ويرون الـ"موستارد" – الموستراد =الخردل
- ويسمونه "موستارد مان".
على نهاية المرحلة
الابتدائية, "كيشيموتو" كان متعلقا بصفة رسمية بـ"دراغون بول" ويتذكر كيف كان
مهووسا بـ "تورياما"...يقول: كان بمثابة الآلهة بالنسبة لي – أستغفر الله – كنت على
الدوام أقوم برسم شخصياتكانت تظهر في "دراغون بول".
في هذه المرحلة بالذات قرر "كيشيموتو" أنه لن يندم, والكثير من
جماهيره يقدرون ذلك. بدأ يفكر مع نفسه أن "مانغا" كان رائعا بالفعل, وكان يريد أن
يصبح مشهورا مثل "تورياما". اقام "كيشيموتو" أول "مانغا" وسماه بـ "هياتاري- كون",
وهي عبارة عن قصة تدور حول "ظل طفل نينجا"
.
المرحلة
المتوسطة
في
المرحلة المتوسطة, بدأ "كيشيموتو" يركز على أشياء أخرى غير الرسم. فلعبة "البيس
بول" أخذت حيزا كبيرا في حياته, وبالطبع كان هناك واجبات مدرسة متزايدة كان عليه
القيام بها, مما كان يعني وقتا أقل للرسم.
كان يسأل
نفسه عما إذا كان "كبيرا على أن يرسم" في هذا الوقت حصل حدث غريب في حياته, فبينما
كان عائدا من المدرسة إلى المنزل رأى ملصقا اعلانيا لفيلم, وكان يحتوي على أجمل
الرسمات التي قد شاهدها في حياته, كيف يمكن لأحد أن يرسم كهذا؟ كانت تلك الرسمة لـ
"كاتسوهايرو أوتومو" "أكايرا". هذه الرسمة قد أعادت له شغفه بالرسم, والى هذا اليوم
هو يرسم باستمرار لكي يصل برسمه إلى جودة وروعة الرسمة التي رئاها.
بدأ "كيشيموتو" يحاول أن يخلق له طابعا خاصا, ولكنه
كان دائما يجد نفسه مقلدا لرسومات الآخرين ولو كانت بطريقة غير مباشرة, خلق طابع
خاص شئ نادر وقد يكون شبه مستحيل.
المرحلة
الثانوية
لمرحلة
الثانوية, "كيشيموتو" كان قد رسم أول 31 صفحة من الـ"مانغا"
اليوم كل شئ قد سار جيدا لـ"كيشيموتو" وحلمه بأن يصبح محترفا قد
تحقق, وقصته التي تحكي عن "ظل طفل النينجا", ناروتو أصبحت من تحقق أرقاما عالية
بالمبيعات وأصبحت من أشهر رسومات الـ"مانغا". وقد أثبت أنه يمكنه الرسم بجدارة,
وبالرغم من المعوقات الا أن تمكن من اثبات نفسه, وقد نجح.
"ماساشي كيشيموتو" ملهم
حقا, وقدوة رائعة وسيدرج اسمه في التاريخ
إنه حقا معنى من معاني الصبر والمجلادة والإنسان الذي
لا يدع حلمه بسهولة وقد رأينا تأثير هذا من خلال قصته والتي يتجلى فيها وبقوة هذا
المعنى بل تكاد تكون الركيزة الأولى التي يقوم عليها الأنمي والمانجا إنه حقا مثال
يحتذى به في مجال تحقيق الأهداف رغم ما لاقاه من تحطيم ورغم كل ذلك حقق الشهرة
والعالمية في فترة وجيزة وبهن للعالم قدرته على إثبات وجوده في هذا العالم لأقاربه
وللناس عامة وليس هو وحدة من سار على هذا الطريق بل هناك غيره كثير لم تتسنى لهم
الفرصة لإظهار مواهبهم والتي ضلت قابعة تحت أسقف بيوتهم والتي قد يفوقون في بعض
الأحيان أعظم إنتاجات العظماء نعم إن ماساشي قد ظهر وظهرت سمعته ولكن قد تسنت له
الفرصة من طريق أو أخرى لكم ما بال الذين لم تظهر مواهبهم على السطح أتظل قابعة
وتذهب في طي النسيان لذا يجب على الدول البحث عن مثل هؤلاء وإظهارهم لأنهم ثروة لا
تقدر بثمن .