منذ كنت فتياً والأحلام تغزو مخيلتي الطرية
فكانت تأخذني لمستقبل مشرق في عالم مشرق تاره
والى فضاء سحيق تاره اخرى
ومابين تخبطتي بين هذا وذاك وبينما اخذني الزمن الغادر في غفلة
من امري
حتى وجدت نفسي أفقد براءه تلك الاحلام في خضم الحياه المتسارع
فما فتيت أسعى ورائها حتى أنقلبت تسعى ورائي
وماكان حلما جميلا كشف عن بشاعة انيابه المصفره وانفاسه الكريهه
لكل شيء جانب مظلم ولأحلامي في ظلام جانبها حلكة
وماأردت أبدا ان اسقط في ثقب أحلامي الاسود
فإذ كان هناك خيط رفيع برفعه خيط نسيج عنكبوت
و هذا الخيط يدعى مايسمى بالامل
يمر فوق ذلك الثقب الاسود ذو قدره الشد الهائله
فيتأثر بها حسبما صنع
فأقواها قد يميل قليلا لكنة صلب رغم رفعته فلا يسقط من عليه الا من فقد توازنه
ومنها الضعيف الذي لا يقوى مجابهه الجذب فيهوي بصاحبة للداخل
ومنها المخادع الذي يظهر القوه لكنه يبطن الضعف
فلا تجد نفسك الا هاويا وانت على ثقة من وصول
وكما اردفت فإن ذلك الحبل من رفعته يجعل الناظر اليه متعجب البال
خائفا من الوثوق في في شعره للوصول لبر الامان
هنا تأتي رياح الإصرار لتدفع به بخطوات ثابته مره
وخطوات متسارعة مره اخرى
وقد تبطء خطواته وقد يحبو
لكن في النهايه يصل مادمت الرياح عاصفة
وعندما يأخذ خطواته الاولى في ماحققه من حلمه
قد يقف ويتسأل في حيره من امره
إن كان هذا ماراده وماسعى اليه
فيجد نفسة وقع في أحد أفخاخ أحلامة
فبدى له كأنما جنه عدن ستكون تحت يديه اذ ماوصل
لكن لن يجد الا ماسعى اليه وليس ماراده
فقد يرضى ويهنأ باله وترتسم بسمة رضا على محياه ويسعى لتحقيق المزيد وهو قانع بالنتيجه
ام يطارد الاحلام فلا يهنأ له بال ولا معيشة فلا يرى الا نور في حلكة فما فتي يقترب منه حتى يرى نورا اخر فيجذبه
فكانت تأخذني لمستقبل مشرق في عالم مشرق تاره
والى فضاء سحيق تاره اخرى
ومابين تخبطتي بين هذا وذاك وبينما اخذني الزمن الغادر في غفلة
من امري
حتى وجدت نفسي أفقد براءه تلك الاحلام في خضم الحياه المتسارع
فما فتيت أسعى ورائها حتى أنقلبت تسعى ورائي
وماكان حلما جميلا كشف عن بشاعة انيابه المصفره وانفاسه الكريهه
لكل شيء جانب مظلم ولأحلامي في ظلام جانبها حلكة
وماأردت أبدا ان اسقط في ثقب أحلامي الاسود
فإذ كان هناك خيط رفيع برفعه خيط نسيج عنكبوت
و هذا الخيط يدعى مايسمى بالامل
يمر فوق ذلك الثقب الاسود ذو قدره الشد الهائله
فيتأثر بها حسبما صنع
فأقواها قد يميل قليلا لكنة صلب رغم رفعته فلا يسقط من عليه الا من فقد توازنه
ومنها الضعيف الذي لا يقوى مجابهه الجذب فيهوي بصاحبة للداخل
ومنها المخادع الذي يظهر القوه لكنه يبطن الضعف
فلا تجد نفسك الا هاويا وانت على ثقة من وصول
وكما اردفت فإن ذلك الحبل من رفعته يجعل الناظر اليه متعجب البال
خائفا من الوثوق في في شعره للوصول لبر الامان
هنا تأتي رياح الإصرار لتدفع به بخطوات ثابته مره
وخطوات متسارعة مره اخرى
وقد تبطء خطواته وقد يحبو
لكن في النهايه يصل مادمت الرياح عاصفة
وعندما يأخذ خطواته الاولى في ماحققه من حلمه
قد يقف ويتسأل في حيره من امره
إن كان هذا ماراده وماسعى اليه
فيجد نفسة وقع في أحد أفخاخ أحلامة
فبدى له كأنما جنه عدن ستكون تحت يديه اذ ماوصل
لكن لن يجد الا ماسعى اليه وليس ماراده
فقد يرضى ويهنأ باله وترتسم بسمة رضا على محياه ويسعى لتحقيق المزيد وهو قانع بالنتيجه
ام يطارد الاحلام فلا يهنأ له بال ولا معيشة فلا يرى الا نور في حلكة فما فتي يقترب منه حتى يرى نورا اخر فيجذبه